رسالة حب في زجاجة ألقيت في البحر كانت سببا في قصة حب يصعب تصديقها.
في الخمسينيات من القرن الماضي كان الشاب السويدي " إك فايكنج " يعمل في السفن وحلم دائما بالعثور علي فتاة أحلامه من البحر فقرر عام 1956 كتابة رسالة عشوائية ورميها في المحيط .
كتب إك في رسالته " الي تلك الفتاة البعيدة راسليني " ثم ارفق عنوانه في ذيل الصفحة ووضعها في زجاجة لتتقاذفها الامواج .
بعد 3 سنوات عثرت فتاة إيطالية تعيش علي بعد الاف الكيلومترات علي الرسالة لم تفهم الفتاة الرسالة بسبب اللغة المكتوبة بها فلجأت لبعض الكهنة الذين اخبروها انها مكتوبة باللغة السويدية .
قامت باولينا البالغة من العمر 17 عام بترجمة الرسالة كلمة كلمة وأعجبت بكلماتها ودخلت في حالة من الفضول ثم قررت الرد عليها بكتابة رسالة الي العنوان المذكور فيها وأرسلت الرد بالإيطالية للعنوان المذكور .
فوجئ فايكنج برسالة بختم ايطالي وفيها رد علي رسالته البحرية .
اخبرته باولينا أنها قد لا تكون فتاة جميلة ولكن القدر اختارها لتجد رسالته وقالت له أن هناك سر إلهي لكي تكون هي بعينها الفتاة التي تفتح الزجاجة وعلي مدار عامين تبادل الطرفان الرسائل البريدية فيما بينهما ومن خلال تلك الرسائل تعرفا الي بعضهما البعض " حتي قررا اللقاء ".
سافر فايكنج الي إيطاليا وكان اللقاء الأول وشعرا انهما يعرفان بعضهما جيدا ثم فاجأها فايكنج بطلب يدها للزواج ووافقت باولينا علي عرضه .
انتشرت قصة الحبيبان في المجلات ووسائل الاعلام بكل أوروبا وعند تحديد موعد الزفاف احتشد الالاف لمشاهدة القصة المستحيلة وتم الزواج بينهما ليصبحا وقتها من أغرب قصص الحب .
برأيك " هل تعتبر تلك القصة من أغرب قصص الحب التي تكللت بالزواج ؟ "
بعد 3 سنوات عثرت فتاة إيطالية تعيش علي بعد الاف الكيلومترات علي الرسالة لم تفهم الفتاة الرسالة بسبب اللغة المكتوبة بها فلجأت لبعض الكهنة الذين اخبروها انها مكتوبة باللغة السويدية .
قامت باولينا البالغة من العمر 17 عام بترجمة الرسالة كلمة كلمة وأعجبت بكلماتها ودخلت في حالة من الفضول ثم قررت الرد عليها بكتابة رسالة الي العنوان المذكور فيها وأرسلت الرد بالإيطالية للعنوان المذكور .
فوجئ فايكنج برسالة بختم ايطالي وفيها رد علي رسالته البحرية .
اخبرته باولينا أنها قد لا تكون فتاة جميلة ولكن القدر اختارها لتجد رسالته وقالت له أن هناك سر إلهي لكي تكون هي بعينها الفتاة التي تفتح الزجاجة وعلي مدار عامين تبادل الطرفان الرسائل البريدية فيما بينهما ومن خلال تلك الرسائل تعرفا الي بعضهما البعض " حتي قررا اللقاء ".
سافر فايكنج الي إيطاليا وكان اللقاء الأول وشعرا انهما يعرفان بعضهما جيدا ثم فاجأها فايكنج بطلب يدها للزواج ووافقت باولينا علي عرضه .
انتشرت قصة الحبيبان في المجلات ووسائل الاعلام بكل أوروبا وعند تحديد موعد الزفاف احتشد الالاف لمشاهدة القصة المستحيلة وتم الزواج بينهما ليصبحا وقتها من أغرب قصص الحب .
برأيك " هل تعتبر تلك القصة من أغرب قصص الحب التي تكللت بالزواج ؟ "
تعليقات: 0
إرسال تعليق